مع تزايد الضغوط الحياتية قد يُصاب بعض الأفراد بالتوتّر والقلق، فيصبح هدف الجميع الحصول على الإستقرار النفسي
لذلك نفذ المدرب / محمد عازب والمدربة/ ريناده المطوع بتاريخ 20-01-1443 هـ لعدد 18 متدرب ومتدربة
تطرقوا فيها عن كيفية شعور الفرد بالاطمئنان وتقبّل ذاته والتوافق معها وتقبّل الآخرين والتسامح معهم، وعن عوامل الاستقرار النفسي وعدم مقارنة النفس بالآخرين، وكيف إنّ المقارنة تدفع الفرد إلى التقليل من قدراته وإنجازاته الذاتية التي يمتلكها، ممّا قد تقود إلى الشعور بالإحباط والفشل على الاستقرار النفسي.
لا تعليق